كتب الإعلامي و المؤرخ جعفر محمود الكاحل مشابها يوسف الشاهد بخزندار واصفا ما وصلت له الدولة إلى حالة الإفلاس كحالها في عهد مصطفى خزندار و تطرق للنواب الذين تركوا أصل مهامهم للعروبة نحو انشاء كتلة في البرلمان تخص يوسف الشاهد و في ما يلي نص المقال
يجتمعون حول الشاهد لمساندته ودعم ترشحه للرئاسة 2019.وهناك نواب استقالوا من أحزابهم وتخلوا عن قضايا كبرى وملفات حارقة مثل ملف الإرهاب واغتيال شكري بلعيد وتشفير الشباب التونسي إلى ليبيا..كيف يتصرف هؤلاء ومقابل ماذا؟ انه انحدار رهيب يبين لأي درجة هم يكذبون وكم هم قادرون على جلب الانتباه واقتناص الفرصة ليتموقعوا..كتلة تتجمع حول الشاهد ..لماذا؟ في ايام يوسف خزندا ر انقطع الماء والكهرباء وفقد الدواء واهين المتقاعدون وقضوا عيد الاضحى بلا جراية والتهبت الاسعار بصورة رهيبة وفقدت الناس نكهة الحياة ..وتراجع الأمن واخترق .وأصبحت سيادة البلاد مستهدفة ومنتهكة من قبل السفراء ..وعم الفساد والإفساد.. كل هذا يتم تجاهله..الهءه الدرجة هانت عليهم تونس..***/ جعفر محمود الاكحل***/
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire